الثلاثاء، 10 نوفمبر 2015

سرطان الثدي

نظمت المعلمة هيا العتيبي مع عدد من طالبات الصف الأول ثانوي مشروع تعريفي عن سرطان الثدي وأقسامة ,طرق علاجه..








الاثنين، 9 نوفمبر 2015

الثانوية ٣١ بالدمام تنظم مشروع “ارسم بسمة” لطالباتها




نظمت الثانوية ٣١بغرب الدمام يوم الثلاثاء الماضي
مشروع بعنوان “ارسم بسمة” وذلك من خلال زيارة مجموعة من الطالبات لعدد من المستشفيات ودور المسنات و الرعاية الاجتماعية بالمنطقة.

 

وأشارت المشرفة على المشروع الأستاذة نورة القحطاني بأن المشروع يهدف إلى غرس البسمة على محيا المرضى والتخفيف عن معاناتهم المرضي، وذلك بحث الطالبات على المساهمة الفعاله في الأعمال التطوعية وتوعية المجتمع في المجمعات التجارية وذلك من باب التكافل والترابط الإجتماعي، كما حثنا عليه ديننا الحنيف.

 

ومن جانبه ذكرت مديرة المدرسة الأستاذة لطيفة العجاجي بأن المدرسة وسيلة تربوية لنشر ثقافة العمل التطوعي في المجتمع وتعزيز الثقافة الايجابية وتنميتها لدى طالبات المرحلة الثانوية لكسبهن خبرات مهارية تساعدهن على مواجهة الحياة وتعزيز سلوكيات الطالبات الإجابية بمايعود عليهن بالنفع والفائدة.

 

كما شكرت جميع الجمعيات المؤسسات الخيرية على تعاونها واتاحه الفرصة لمشاركة الطالبات في مثل هذه الأعمال الخيرية لمد يد العون والمساعدة لفئة عزيزة  على المجتع.

الرفق بالجدات

     احتضنت الثانوية ٣١عددا من جدات الطالبات ببرنامج هادف عن الرفق بهن وتقديم المساعدة  لهن في حال احتياجهن لذلك , وهذا البرنامج بإشراف المعلمة مشاعل العتيبي وطالبات الصف ثالث ثانوي 
كما تم تقديم عدد من الهدايا للجدات.













موهوبات في مدرستنا




      وجدت الموهبة لتكون مقياس للتنافس بين الأفراد والعقول ، وكي تكون نبراسه يميز أصحابه . تقودنا إلى الإبداع والخلق من نبع الخيال ، وإلى تحقيق أعلى النقاط في مستويات الذكاء ، وبلوغ الحقائق التي قد لا يدركها الآخرون .

هذه الموهبة نعمة من الخالق عز وجل وهبها عباده لتكون أمانة فيصقلها وينميها ، فهي قدرة بشرية طبيعية وذات قيمة متميزة.

الموهبة تفوق في الحواس والإدراك العقلي إلى حد الابتكار و الاختراع ونسج ما يتكون في العقل الباطني من صور وخيالات يقوم الموهوب بتجسيدها في الحقيقة وخلقها حتى تتكون صورة ملموسة ومحسوسة مما يراه في عقله ويشعره في داخله .

لذا فالموهبة خلط بين الإدراك الحسي والمعنوي والعقلي تحتاج من يرعاها وينميها لأنها لا تورث ولا تكتسب . 

    💎تم اليوم الإعلان عن الموهوبات في عدد من المجالات برعاية الأستاذة ندى الصفيان والأستاذة ندى عسيري🌹

كما أن الموهبة قد تحقق نجاحا أكبر وأوسع من النجاح الذي تحققه الخبره الحياتية أو الدراسية ، لأنها لا تستعرض الوقت الطويل للحضور والتجسد لكنها تحتاج من يقوم بإيصالها من العالم المعنوي إلى العالم الحسي.

فالموهبة عطاء بلا حدود وفرصة الموهوبين لإثبات حضورهم في الوجود عن طريق الإبداع والأفكار النيرة المتجددة .


مما راق لي واهدية لكل موهوبه